ابن منظور

نشأ بها، وتولى ديوان الإنشاء فيها مدة طويلة. وقيل ولد في طرابلس الغرب (ليبيا).

وفد إلى مصر في عصر الملك الكامل الأيوبي، الذي عينه رئيسًا على العشابين في الديار المصرية.

قضى بها زمنا طويلا؛ حيث درس بها علم الفلك والرياضيات.

ذهب إلى القاهرة واستقر بها، واشتهر فيها، خاصة في نقده الأمين لبعض الكتب الطبية القديمة، وأسندت إليه رئاسة الأطباء في القاهرة.

ذهب إليها موفدًا من الأمير تميم أمير المهدية آنذاك؛ ليحسن علاقاته مع الخليفة الفاطمي المستعلي.

سافر إليها عام 924هـ/ 1518م ودرس بها علم الطب، والرياضيات، والفلك، والهندسة، والموسيقى، والحديث، والفرائض

قام بالتدريس في العديد من المدارس الشهيرة في مدينة القاهرة، مثل: المدرسة الشيخونية، والمدرسة المؤيدية، كما ولي مشيخة المدرسة البيبرسية.

من المدن التي قام بريارتها، ووصفها وامتاز الوصف بالدقة.

من المدن التي زارها.

ذهب إليها ليطلب العلم الشرعي بالجامع الأزهر.

من المدن التي زارها، وكان دائم التردد على الجامع الأزهر.

انتقل إليها للدراسة بالأزهر الشريف.

عاش فيها وتولى بها القضاء، وتوفي بها ودفن بمقبرة باب النصر

نشأ فيها، وتعلم، واشتغل بعلمه، وكانت بها شهرته.

انتقل إليها من دمشق للعمل بها.

رحل إليها الشافعي في آخر حياته ونشر بها مذهبه

انتقل إليها، وعاش بها نحو 24 عام

نشأ بها، واستكمل دراسة الطب فيها.

عاش في مدينة القاهرة حوالي أربعين عامًا، حيث وفد إليها في فترة حكم الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله الذي تولى حكم مصر في الفترة من 386هـ/ 996م حتى 411هـ/ 1020م

انتقل إلى الديار المصرية وعاش بها حتى وفاته، حيث خدم خلال هذه الفترة الخلفاء الفاطميين فحظي باهتمامهم، وتميز في دولتهم، فقد كان من أجل العلماء وأشهرهم.

أقام بها وقت طويل؛ وفيها ألَّف العديد من مؤلفاته.

دفن بها في ضريحه بالحسينية بمسجده المعروف بالصوابي.

أول ما وفد عليها سنة 1232هـ / 1817م ليتم دراسته في الأزهر.

انتقلت إليها في 26 رمضان عام 193ه، واستقرت بها.