عز الدين علي بن محمد أيدمر، أحد أعلام القرن الثامن الهجري، ويعتبر آخر كيميائي مسلم واسع الشهرة، كما أن له إسهامات في علم الكيمياء استفادت منها النهضة العلمية في أوروبا. ...السيرة الذاتية
عز الدين علي بن محمد أيدمر، أحد أعلام القرن الثامن الهجري، ويعتبر آخر كيميائي مسلم واسع الشهرة، كما أن له إسهامات في علم الكيمياء استفادت منها النهضة العلمية في أوروبا. ...السيرة الذاتية
يقع هذا المخطوط في تسعين بابا تتناول ترجمة الكتب السابقة في علوم الكيمياء والطيور وعجائب الحيوانات والطير المأكول وماء البحر والأسماك وحيوانات ال ...
تفاصيل المخطوطةويتكون هذا المخطوط من ثلاثة أبواب؛ بكل منها مقدمة، ومقالات، وخاتمة. وهو ينبني على كتب كثيرة جُمِعت من أقطار عدة؛ ويتعلق بما يسمى "علمُ الصناعة/ أ ...
تفاصيل المخطوطةوضعه لشرح قصيدة واحدة من ديوان الشذور لبرهان الدين علي بن موسى المعروف بابن أرفع رأس (ت 593هـ)، ألفه سنة 743هـ.
يعد هذا الكتاب خلاصة كتب الجلدكي الخمسة، وهي: نهاية الطلب – التقريب – غاية السرور – البرهان – كنز الاختصاص. ذكر في مقدمته نبذة مختصرة عن تاريخ الكيمياء العربية ورجالها منذ خالد بن يزيد وحتى أبي القاسم العراقي. طبع في مصر سنة 1302هـ/ 1884م في 160 صفحة.
وهو ملخص كتاب الماء الورقي والأرض النجمية لمحمد بن أميل التميمي، ألفه في دمشق.
أول عالم تمكن من فصل الذهب عن الفضة باستخدام حامض الأزوتيك وماء النار فتذوب الفضة ويبقى الذهب. وما زالت هذه الطريقة مستعملة حتى الآن في تقدير عيار السبائك المشغولة بالذهب والفضة.
وقد أعاد اكتشاف ذلك العالم الفرنسي جوزف بروست فيما يعرف بقانون النسب الثابتة.
فهو بذلك أول من فكر في ابتكار واستخدام الكمامات في معامل الكيمياء.
وذلك بإضافة بعض المواد الكيماوية التي تقلل من مفعول المواد الكاوية.
لم يصلنا عن سيرته الشخصية الكثير، ولم نتمكن من معرفة تاريخ ولادته أو تاريخ وفاته على وجه الدقة، ذكرت بعض كتب المؤرخين أنه توفى عام 743هـ / 1342م، كما ذُكر في البعض الآخر أنه توفي عام 762هـ / 1361م، وكان الجلدكي كثير التنقل بين القاهرة ودمشق، وينسب إلى مصر لطول فترة بقائه بها. وكل ما وصلنا من معلومات عن حياته العلمية، جاءت على لسان الجلدكي نفسه في مقدمة بعض مؤلفاته، وهي في مجملها تدور حول دراسته للكيمياء، فيشير الجلدكي إلى أنه اتصل بأستاذٍ له في الكيمياء، وحاول هذا الاستاذ أن يبعده عن هذا العلم مرارًا، ثم علم بعد ذلك أنه ما أراد إلا أن يختبر علمه ومدى إدراكه، ثم أوصاه بكتمان هذا العلم وتحريم إذاعته لغير المستحقين له، وعدم كتمه عن أهله؛ لأن وضع الأشياء في محلها من الأمور الواجبة؛ ولأن في إذاعته خراب العالم وفي كتمانه عن أهله تضييعًا لهم، وكان الجلدكي من العلماء المؤمنين بإمكانية تحويل المعادن الرخيصة إلى ذهب. اهتم الجلدكي بدراسة تاريخ علم الكيمياء عبر الحضارات السابقة للحضارة الإسلامية، وقضى جُلَّ وقته في دراسة إسهامات جابر بن حيان والرازي في علم الكيمياء، وغيرهما من علماء الإسلام، واشتهر بتعليقاته وتفسيراته لبعض النظريات والأفكار الكيميائية الغامضة، وفي ذلك يقول عنه عمر رضا كحالة في كتابه (العلوم البحتة في العصور الإسلامية) "كانت عادته أن ينقل عمن تقدموه من المشاهير كجابر بن حيان وأبي بكر محمد بن زكريا الرازي فقرات كاملة، وبذلك يكون قد أدى لتاريخ الكيمياء في الإسلام خدمة جليلة، إذ دون في كتبه الحديثة نسبيًّا ما يكون قد اندثر وضاع من كتب سابقيه. ويظهر فضل الجلدكي على علم الكيمياء بوضوحٍ، من القوانين التي وضعها في هذا العلم، ومنها القانون الذي يقرر فيه أن المواد لا تتفاعل إلا بأوزانٍ معينة، وبعد خمسة قرون من وفاة الجلدكي أعلن العالم "براوست" قانون النسب الثابتة في الاتحاد الكيميائي، وهو نفس نظرية الجلدكي. وفي وصفه للمواد الكيمائية لا يترك خاصية للمادة إلا ذكرها ووضحها، ولم يقتصر الجلدكي على علم الكيمياء فقط بل كانت ثقافته واسعة؛ إذ بحث في مجالات مختلفة مثل الميكانيكا وعلم الصوت والتموج الهوائي والمائي، وأعطى شروحًا وتعليقات علمية دقيقة، لبعض النظريات الميكانيكية وذلك في كتاب أسرار الميزان.
ت: كان حيًا 895 هـ | عربي الأصل | دولة المماليك الجراكسة
ت: 560 هـ | عربي الأصل | العصر العباسي
ت: 179 هـ | العصر الأموي و العصر العباسي
ت: 170 هـ | العصر الأموي و العصر العباسي
يلقي موقع علماء العالم الإسلامي الضوء على سيرة وإسهامات علماء العالم الإسلامي، ودورهم في الحضارة الإنسانية. ويضم الموقع مجموعة كبيرة من أهم العلماء شرقًا وغربًا، وفي مختلف مجالات العلوم العقلية والنقلية. ....المزيد