عرَّف عبد الرحمن بن خلدون علم الكيمياء بأنها "علم ينظر في المادة التي يمكن بها تحويل معدن رخيص إلى ذهب أو فضة، ثم يشرح العمل الذي يوصلنا إلى ذلك". وعلى الرغم من أن الكيمياء قد قامت على أنقاض فلسفة يونانية تمحورت حول تحويل العناصر الخسيسية (المعادن غير الذهب، والفضة، والبلاتين) إلى عناصر نفيسة، وتحضير إكسير الحياة، إلا أن علماء العالم الإسلامي سرعان ما لفظوا تلك الأساطير وتبنوا المنهج التجريبي منذ القرن التاسع الميلادي، يقودهم في هذا المجال بلا منازع العالم العربي جابر بن حيان الذي يستحق أن يسمى "أبو الكيمياء".
ت: 440 | العصر العباسي
ت: 651 | الدولة الأيوبية و دولة المماليك البحرية و دولة الموحدين
ت: 311 | العصر العباسي
ت: 1008 | العصر العثماني
ت: 198 | عربي الاصل| العصر الأموي و العصر العباسي
ت: 339 | العصر العباسي
ت: 749 | عربي الاصل| دولة المماليك البحرية
ت: 274 | الدولة الأموية بالأندلس
ت: 252 | العصر العباسي
ت: 245 | عربي الاصل| عصر الولاة بمصر
ت: 743 هـ | فارسي الاصل| دولة المماليك البحرية
ت: 296 هـ | كلداني الاصل| العصر العباسي
ت: 513 هـ | العصر العباسي
يلقي موقع علماء العالم الإسلامي الضوء على سيرة وإسهامات علماء العالم الإسلامي، ودورهم في الحضارة الإنسانية. ويضم الموقع مجموعة كبيرة من أهم العلماء شرقًا وغربًا، وفي مختلف مجالات العلوم العقلية والنقلية. ....المزيد